الإعدادات
في المعاملات ولا يزال القرآن يعلمك كيف تتعامل إذا تغير عليك أقرب الناس: ﴿قالو يا صالح قد كنت فينا مرجوا قل هذا﴾ وكيف تواجه الخذلان : ﴿ولما رجع موسى الى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتمونى من بعدى ﴾ وماذا يكون موقفك حين يظن فيك الاقربون ما ليس فيك! ﴿أخت هارون ما كان ابوك أمرأ سوء وما كانت أمك بغيا﴾
﴿ قَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَٰذَا ۖ أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ ﴾ سورة هود ﴿٦٢﴾