الإعدادات
في العلاقات ما أجمل أن تبقى سيرتك يضاء نقية رغم الاغراءات والمحن حتى يعترف خصومك ويقولوا: ﴿ما علمنا عليه من سوء﴾
﴿ قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ ۚ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ ۚ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٥١﴾