الإعدادات
من أعظم أسباب قبول الناس لما يقوله الداعية: ﴿حسن الخلق سلوكاً ومنطقاً﴾ وقد يُعذر بترك القيام ببعض وسائل العلم والدعوة لقيام العارض، ولا يُعذر بسوء الخلق، ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة، فقد بُعث ليتمم مكارم الأخلاق، وزكاه ربه فقال: ﴿وإنك لعلى خلق عظيم﴾.
﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ سورة القلم ﴿٤﴾