الإعدادات
﴿إن رادوه إليك﴾ من عمق البحر، من بطش فرعون أعاده الله لمأواه بين نبضات قلبها أمحنتك أكبر! لا بلية إلا ويكشفها الله اليقين بالله
﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٧﴾