الإعدادات
لما كانت التقوى من أعظم المطالب كانت ولاية الله لهم من أعظم المكاسب .. ﴿إن أولياؤه إلا المتقون ﴾
﴿ وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ ۚ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ سورة الأنفال ﴿٣٤﴾