الإعدادات
﴿قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا﴾ ﴿فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء﴾ كلاهما يرى شيئا عظيماً من كدِّه، ولكن شأن قلبَيْهِما مختلف . هذه أحد المشاهدات التي أطيل عندها الوقوف !
﴿ وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٣٥﴾