الإعدادات
عندما تعتبر البدعة منهجاً وسطاً، والانحراف عن الحنيفية اعتدالا، فاعلم أن المفاهيم قد انتكست، والفطرة قد زاغت: ﴿فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم﴾.
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ ۖ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ سورة الصف ﴿٥﴾