الإعدادات
عجبا لمن يلح على الله بأن يعفو عنه، وهو لا يستجيب لأمر ربه بأن يعفو عمن ظلمه وآذاه! فليقدم بين يدي نجواه الاستجابة لمولاه:﴿وليعفوا وليصفحوا﴾
﴿ وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ سورة النور ﴿٢٢﴾