الإعدادات
مسألة: قوله تعالى: ﴿إن موعدهم الصبح﴾ . وفى الحجر: ﴿فأخذتهم الصيحة مشرقين ﴿73﴾﴾ ؟ . جوابه: أن ابتداء عذابهم الصبح، وآخره لشروق الشمس، فعبر هنا عن ابتداء العذاب، وفى الحجر عن انتهائه بالشروق والإشراق، والله أعلم
﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ ﴾ سورة الحجر ﴿٧٣﴾