الإعدادات
﴿يابني اركب معنا﴾، ﴿قال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق﴾ سورة هود ، المشاعر والعواطف الجبلية تعرض للأنبياء فمن دونهم والواجب الذي يوجه إليه الأنبياء فمن دونهم هو إخضاع تلك العواطف والمشاعر الطبعية إلى حكم الشرع.
﴿ وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ ﴾ سورة هود ﴿٤٢﴾