الإعدادات
﴿ وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملاً﴾ في أيام ضعف الإسلام وفي أيام قوته تبقى الغاية واحدة هي الابتلاء فالقوي والغني هل يشكر؟ والضعيف والفقير هل يصبر؟ حكمة عظيمة تسمو بالنفس البشرية في جميع أحوالها إلى الملأ الأعلى
﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۗ وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ سورة هود ﴿٧﴾