الإعدادات
﴿ويرجون رحمته ويخافون عذابه﴿57﴾﴾ اذا استوى الخوف والرجاء عند العبد .. صلح قلبه ، واستقامت أحواله .
﴿ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا ﴾ سورة الإسراء ﴿٥٧﴾