الإعدادات
﴿وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا﴾ موسى ﷺ ترك قومه مع أنه هو المسؤول الأول؛ لأجل طلب العلم فالعلم يستحق البذل
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦٠﴾