الإعدادات
﴿فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يومنوا بهذا الحديث أسفا﴾ قيل له ذلك لأنه حمل همّ هدايتهم بحرقة وشغف وبلغ ذلك منه كل مبلغ وهكذا شأن الداعية
﴿ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَىٰ آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦﴾