الإعدادات
مسألة: قوله تعالى: ﴿إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله﴾ وفى النحل وغيرها: ﴿بمن ضل عن سبيله﴾ ؟ ". جوابه: أن الأصل دخول الباء فيه لكن تقدم قوله تعالى: ﴿الله أعلم حيث يجعل رسالته﴾ . ولما تقدم هنا: ﴿وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله﴾ وتأخر ﴿وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم﴾ ناسب من يضل عن سبيله، وبقية الآيات إخبار عمن سبق منه الضلال فناسب الفعل الماضى
﴿ ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ سورة النحل ﴿١٢٥﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian