الإعدادات
قوله ﴿ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا﴾ في هذه الآية فحسب لأن قوله قبله ﴿ويوم نحشرهم جميعا﴾ وقوله ﴿إليه مرجعكم جميعا﴾ يدلان على ذلك فاكتفى به...
﴿ وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ ﴾ سورة يونس ﴿٤٦﴾