الإعدادات
قوله ﴿ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض﴾ ذكر بلفظ ﴿من﴾ وكرر لأن هذه الآية نزلت في قوم آذوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزل فيهم ﴿ولا يحزنك قولهم﴾ فاقتضى لفظ ﴿من﴾ وكرر لأن المراد من في الأرض ههنا لكونهم فيها لكن قدم ذكر ﴿من في السماوات﴾ تعظيما ثم عطف ﴿من في الأرض﴾ على ذلك
﴿ أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ۗ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شُرَكَاءَ ۚ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ﴾ سورة يونس ﴿٦٦﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian