الإعدادات
قوله ﴿نسيا حوتهما فاتخذ سبيله﴾ وفي الآية الثالثة ﴿واتخذ سبيله﴾ لأن الفاء للتعقيب والعطف فكان اتخاذ الحوت للسبيل عقيب النسيان فذكر بالفاء وفي الآية الأخرى لما حيل بينهما بقوله ﴿وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره﴾ زال معنى التعقيب وبقي العطف المجرد وحرفه الواو.
﴿ فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦١﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian