الإعدادات
قوله في الأول ﴿فأردت أن أعيبها﴾ وفي الثاني ﴿فأردنا أن يبدلهما ربهما﴾ وفي الثالث ﴿فأراد ربك أن يبلغا أشدهما﴾ لأن الأول في الظاهر إفساد فأسنده إلى نفسه والثالث إنعام محض فأسنده إلى الله عز وجل والثاني إفساد من حيث القتل إنعام من حيث التأويل فأسنده إلى نفسه وإلى الله عز وجل وقيل القتل كان منه وإزهاق الروح كان من الله سبحانه قوله ﴿ما لم تسطع عليه صبرا﴾ جاء في الأول على الأصل وفي الثاني ﴿تستطع عليه صبرا﴾ على التخفيف لأنه الفرع ..
﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ ۚ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ۚ ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ﴾ سورة الكهف ﴿٨٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian