الإعدادات
﴿فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم﴾ هل يبقى بعد هذا النداء الرباني أحد بينه وبين أخيه خصومة أو شحناء تمنع الألفة وتقطع الأرزاق؟!
﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ ۖ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ ۖ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ سورة الأنفال ﴿١﴾