الإعدادات
قوله ﴿وأيوب إذ نادى ربه﴾ ختم القصة بقوله ﴿رحمة من عندنا﴾ وقال في ص ﴿رحمة منا﴾ لأنه هنا بالغ في التضرع بقوله ﴿وأنت أرحم الراحمين﴾ فبالغ سبحانه في الإجابة وقال ﴿رحمة من عندنا﴾ لأن عند حيث جاء دل على أن الله سبحانه تولى ذلك من غير واسطة وفي ص لما بدأ القصة بقوله ﴿واذكر عبدنا﴾ ختم بقوله ﴿منا﴾ ليكون آخر الآية لفقا بالأول الآية
﴿ ۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٨٣﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian