الإعدادات
الاستجابة لله وللرسول ﷺ .. هي الحياة وغير ذلك فهو ميت مع الأموات : ﴿ استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ﴾
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ سورة الأنفال ﴿٢٤﴾