الإعدادات
المسارعة في الخيرات والدعاء في الرخاء والشدة سبب لإجابة الدعاء "فاستجبنا له.إنهم كانو يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا"
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٩٠﴾