الإعدادات
قوله تعالى: ﴿كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها﴾ ؟ . وفى السجدة ﴿أن يخرجوا منها أعيدوا فيها﴾ جوابه: لما تقدم تفاصيل أنواع العذاب ناسب قوله: ﴿من غم﴾ أي من الغموم المذكورة وهي ثبات أهل النار، وصب الحميم في رؤوسهم إلى آخره. ولم يذكر في السجدة سوى ﴿مأواهم النار﴾ فناسب سقوط ﴿من غم﴾ واقتصر على ﴿منها﴾ ولذلك وصف أنواع نعيم الجنة لمقابلة ذكر أنواع عذاب النار واقتصر فى السجدة فيه كما يقتصر فيها على مقابله
﴿ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴾ سورة الحج ﴿٢٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian