الإعدادات
شخص كان بين خيارين الإسلام أو الوظيفة فتم وعظه بهذه الآية {ومن الناس من يعبدﷲ على حرف... وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه...} فتأثر
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ سورة الحج ﴿١١﴾