الإعدادات
"فقدره تقديرا" هذا الخلق والتقدير الرباني الحكيم من أظهر دلائل الوحدانية لله،فمن تأمل فيه قاده إلى الإيمان ولابد.
﴿ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾ سورة الفرقان ﴿٢﴾