الإعدادات
قوله ﴿وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء﴾ وفي القصص ﴿اسلك يدك﴾ خصت هذه السورة بأدخل لأنه أبلغ من قوله ﴿اسلك﴾ لأن ﴿اسلك﴾ يأتي لازما ومتعديا ﴿وأدخل﴾ متعد لا غير ولأن في هذه السورة ﴿في تسع آيات﴾ أي مع تسع آيات مرسلا إلى فرعون وخصت القصص بقوله ﴿اسلك﴾ موافقة لقوله {اضمم} ثم قال ﴿فذانك برهانان من ربك﴾ فكان دون الأول فخص بالأدنى والأقرب من اللفظين.
﴿ اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ ۖ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٣٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian