الإعدادات
تكبر علي صاحبه واشرك وجحد نعمة ربه كما ظلم نفسه ! فكان لذلك اسوا اثر من زوال النعم في الدنيا ومن سوء عاقبة ينتظره
﴿ وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٣٥﴾
الإعدادات
﴿ وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٣٥﴾