صفحات الموقع
من عظم حق الأم أن الله عزوجل تكفّل بالإبلاغ عن حالها في فترة حملها فهو العليم بما تقاسيه ﴿حملته أمه وهنا على وهن

﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ سورة لقمان ﴿١٤﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/31286