الإعدادات
من عظم حق الأم أن الله عزوجل تكفّل بالإبلاغ عن حالها في فترة حملها فهو العليم بما تقاسيه ﴿حملته أمه وهنا على وهن﴾
﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ سورة لقمان ﴿١٤﴾