الإعدادات
﴿عفا الله عنك لمَ اذنت لهم﴾ قدم العفو لأن المقام في واقعة لوم على فعله ﷺ فناسب ذكر العفو تطييباً لخاطر نبينا ﷺ
﴿ عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ﴾ سورة التوبة ﴿٤٣﴾