الإعدادات
عظمّ الله الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجعل ذلك سمة الفلاح والخيرية والتميز ونهى عن ثمرة إهماله وهو التفرق والاختلاف فهل من معتبر
﴿ التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ سورة التوبة ﴿١١٢﴾