الإعدادات
مسألة: قوله تعالى: ﴿وما يأتيهم من ذكر من الرحمن﴾ وفى الأنعام والأنبياء ﴿من ربهم﴾ و ﴿فسيأتيهم﴾ و ﴿فسوف يأتيهم﴾ ؟ تقدم ذلك في الأنعام. وأيضا: فتقدم قوله تعالى هنا: ﴿لعلك باخع نفسك﴾ ناسب فسيأتيهم، أي: لا تقتل نفسك فسيأتيهم أنباء ذلك
﴿ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَٰنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ ﴾ سورة الشعراء ﴿٥﴾