الإعدادات
﴿قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به﴾ ما أقسى وأشد أن تؤمل في نعمة ورحمة من مال أو ولد أو غيث فإذا هو عذاب ونقمة!
﴿ فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَٰذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا ۚ بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ ۖ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ سورة الأحقاف ﴿٢٤﴾