الإعدادات
بقدر إعراضك في الدنيا عن دلائل التوحيد والربوبية وعن قبول الحق يكون عرضك على النار ﴿ويوم يعرض الذين كفروا على النار﴾
﴿ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَٰذَا بِالْحَقِّ ۖ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا ۚ قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴾ سورة الأحقاف ﴿٣٤﴾