الإعدادات
﴿فذكر بالقرآن من يخاف وعيد﴾ هذا الذي تنفعه الذكرى وأمثاله ينتفعون؛ خصوصا وأن هذه السورة فيها من صور الإنذار والتحذير الشيء الكثير
﴿ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ ۖ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ ۖ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ ﴾ سورة ق ﴿٤٥﴾