الإعدادات
﴿فكذَّبوا عبدنا﴾ وصفه بالعبودية لأنها أشرفُ الألقاب، والعبد لا يتكلَّم إلا بإذن سيِّده ومراده، فتكذيبُهم لنوح تكذيبٌ لله الذي أرسله.
﴿ ۞ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ ﴾ سورة القمر ﴿٩﴾