الإعدادات
﴿ فأردت أن أعيبها ﴾ لا تقتصر وظيفة الداعية على الوعظ فحسب ؛ بل اهتمامات الناس من اهتماماته .
﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﴾ سورة الكهف ﴿٧٩﴾