الإعدادات
قوله ﴿ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون﴾ ومثله في الروم 34 وفي العنكبوت ﴿وليتمتعوا فسوف يعلمون﴾ باللام والياء أما التاء في السورتين فبإضمار القول أي قل لهم تمتعوا كما في قوله ﴿قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار﴾ وكذلك ﴿قل تمتع بكفرك قليلا﴾ وخصت هذه بالخطاب لقوله ﴿إذا فريق منكم﴾ وألحق ما في الروم به وأما في العنكبوت فعلى القياس عطف على اللام قبله وهي للغائب.
﴿ ۞ وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ ۚ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا ۖ إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ ﴾ سورة الزمر ﴿٨﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian