الإعدادات
قال عن أيوب : ﴿فكشفنا ما به من ضر﴾ فكشفنا : يدل على أن البلاء غطاه ما به : يدل على أن الضر تخلل جسمه : ﴿أينما بلغ البلاء فالله يذهبه﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٨٤﴾