الإعدادات
﴿وأحسن كما أحسن الله إليك ﴾ الكاف للتشبيه فتدل: من فقه الإحسان : أن تحسن الى غيرك من نفس ما أحسن الله إليك به ؛ ﴿تفقد حسنك وإحسانك﴾
﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٧٧﴾