الإعدادات
{يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة} العلم النافع الذي جاء به الوحي ما جمع هذه الخصال، فبقدر نقصها تضعف الرسالة!
﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ سورة الجمعة ﴿٢﴾