الإعدادات
ختم الله هذه السورة الكريم بذكر عدد من أسمائه الحسنى الدالة على كمال صفاته، فينبغي للمسلم الإيمان بها ومعرفة معانيها ودعاؤه به.
﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ سورة الحشر ﴿٢٤﴾