صفحات الموقع
﴿فتحرير رقبة الإسلام يتشوف لحرية الفرد، ولو كان سبب رقه مشروعًا، فكيف بحرية النفس والأمة، وإخراجها من عبودية البشر إلى عبودية الله؟!

﴿ وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ۚ ذَٰلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ سورة المجادلة ﴿٣﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/33277