الإعدادات
أيتها المرأة .. ألا يكفيك أن يجعل الله من أخواتك اللاتي تمسكن بدينهن مثلًا وأسوة لكل المؤمنين؟ وعلى رأسهم أبو بكر وعمر؟ ومن؟ زوجة فرعون! فكيف تحتج بعض الأخوات بسوء البيئة من حولها، وتجعله حجة للتنازل عن دينها؟ مع أن هذا ينبغي أن يدفعها لتكون قدوة.
﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا ﴾ سورة الطلاق ﴿١﴾