الإعدادات
﴿ لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ﴾ تأمل كيف أضاف اللهوَ للقلوب، ولم يضفها للجوارح، لندرك أنّ اللهو حقًا لهوُ القلب، فإذا لها القلبُ لهت الجوارح!
﴿ لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ۗ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ ۖ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٣﴾