الإعدادات
" وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون " : - - والقرآن لا يعني بهذا أن يحض على الزهد في متاع الدنيا والفرار منه وإلقائه بعيداً. - إنما يعني مراعاة الآخرة في هذا المتاع ، والوقوف فيه عند حدود الله. - كما يقصد الاستعلاء عليه فلا تصبح النفس أسيرة له.
﴿ وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ سورة العنكبوت ﴿٦٤﴾