الإعدادات
﴿ وحَـنانًا من لـدُنّا ﴾ -معنى أن يختصك الله بحنانه وإحسانه ؟ قال السعدي : أي آتيناه منا رحمة ورأفة تيسرت بها أموره وصلحت بها أحواله واستقامت بها أفعاله !
﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً ۖ وَكَانَ تَقِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿١٣﴾
الإعدادات
﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً ۖ وَكَانَ تَقِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿١٣﴾