صفحات الموقع
﴿ فنادى في الظلمات - حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج في مقادير البشر وتهيؤ موجبات الهلاك المتعددة .. كان هناك ؛ ثمة خافقٌ يفيض أملاً بالله ، فلم يخيّب الله نداه!

﴿ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ سورة الأنبياء ﴿٨٧﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/34928