الإعدادات
للأمِّ منزلةٌ عظيمة لا تدانيها منزلة، وهي أعظم النّاس حقّاً على أفلاذ أكبادها وقد حرستها الشريعة من الابتذال والتشبيه بغيرها، فهلّا أكرمنا من أكرمها الباري، ورفعنا من رفع شأنها؟.
﴿ الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ ۖ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﴾ سورة المجادلة ﴿٢﴾