الإعدادات
شتان بين شريعة سَمحة تتطلع إلى هداية الضالين و تترقب استقامتَهم، وبين منهج الغلاة القائم على التسرع في تفكير الخلق و التهاون في دمائهم!.
﴿ لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴾ سورة الممتحنة ﴿٨﴾